منير الشامي ونحن نحيي الذكرى العاشرة لذكرى انطلاقة ثورة ١١ فبراير نستذكرُ ذلك اليومَ الذي كان فيه أولُ خروج ضد الطاغية عفاش وضد نظامه الإجرامي، ونتذكر
سند الصيادي على وَقْـــعِ ما يمكن أن نسميَه افتراضاً “العقلانية النسبية” التي تظهر بها تصريحاتُ الإدارة الأمريكية الجديدة بشأن اليمن وَحديثُها عن السلام كطموح
علي ظافر منذُ إعلانِ الرئيس الأمريكي الجديد جوزيف بايدن مطلعَ فبراير الجاري تعليقَ دعم بلاده للرياض وأبوظبي، والضغط باتّجاه وقف الحرب على اليمن، فَـإنَّ
سند الصيادي في الوقت الذي يُتوقَّعُ أن يسعى المجتمعُ الدوليُّ لإنهاء العدوان والصراع في اليمن بعد ست سنوات من المعاناة الإنسانية للشعب اليمني، والتي صُنَّفت
عبدالرحمن الأهنومي قَبِلَ تحالف العدوان على اليمن بحقائق الميدان ومعادلاته أم لم يقبل ، فَهِمَ واستوعب المتغيرات والمجريات على صعيد الميدان وفي السياسة والعلاقات